القاهرة - وكالة الأنباء الإسبانية:
تأهل منتخبا غانا والبرازيل الثلاثاء إلى نهائي كأس العالم للشباب في مصر عقب فوزهما على كل من المجر وكوستاريكا على الترتيب ضمن المربع الذهبي على ملعب القاهرة الدولي.
وتعتبر هذه هي المرة الثانية التي يلتقي فيها البرازيل وغانا في نهائي بطولة دولية على أرض مصر، حيث فازت البرازيل بمبارة الطرفين في ختام كأس العالم للناشئين تحت 17 عاما 2-1 والتي احتضنتها القاهرة عام 1997.
وفازت غانا الثلاثاء على المجر بثلاثة أهداف لاثنين، حيث أنهى النجوم السوداء الشوط الأول بأفضلية واضحة بهدفين من توقيع دومينيك أدياه (ق10 و31) ليرفع رصيده إلى ثمانية أهداف في صدارة هدافي البطولة.
وقلصت المجر الفارق عبر ماركو فوتاكس (ق73) قبل أن يستعيد أبيكو كوانساه الأفضلية لغانا (ق81).
واستغل آدم بالايتي سذاجة الدفاع الغاني ليسجل الهدف الثاني للمجر (ق84) إلا أن الوقت لم يكن كافيا لمنح بلاده التعادل.
ومنح الفوز الظهور الثالث لغانا في نهائي مونديال الشباب بعدما خسرت أمام البرازيل والأرجنتين نسختي 1993 في ماليزيا و2001 بالأرجنتين على الترتيب.
وأشاد المدير الفني للمنتخب الغاني سيلاس تيتيه بالروح القتالية للاعبيه عقب الفوز على المجر، مؤكدا أن الفريق اعتاد اللعب أفضل حين يواجه ضغوطا أكبر.
وقال تيتيه في مؤتمر صحفي عقب اللقاء: "نلعب أفضل حين نكون تحت الضغط ، وهذا يثبت قوتنا".
وتوقع تيتيه أن ينجح عدد من لاعبيه في التألق مستقبلا بشكل لافت للأنظار إذا نجحوا في الحفاظ على المستوى الحالي، معربا عن فخره في نفس الوقت بالوصول للمباراة النهائية.
واعتبر المدرب الغاني أن سعي فريقه دائما لتقديم أداء فنيا هو مفتاح الفوز الذي لازم اللاعبين في أغلب مباريات البطولة.
وعلى الجهة الأخرى، اعترف المدير الفني للمنتخب المجري ساندور إجيرفاري بأن فريقه لم يؤد بالشكل المطلوب سوى في الشوط الثاني فقط بعد قبوله هدفين في الفترة الأولى.
وقال إجيرفاري: "لقد نجحنا في إثبات قدراتنا في الشوط الثاني فقط، ولولا بعض الأخطاء التي ارتكبناها لما تمكنت غانا من تسجيل أي هدف".
واعتبر المدرب المجري مباراة الثلاثاء هي المرة الأولى التي يوضع فيها فريقه تحت ضغط منذ انطلاق البطولة.
وفي المباراة الأخرى، قضى المنتخب البرازيلي على أحلام نظيره الكوستاريكي وهزمه بهدف وحيد.
وجاء هدف اللقاء عبر نجم الهجوم البرازيلي ألان كارديك (ق67) بعد أن عجز كلا الفريقين عن هز شباك الآخر بتسديدات كشفت براعة الحارسين.
وفشلت البرازيل في تكرار الفوز الذي حققته على كوستاريكا بخماسية بيضاء ضمن الدور الأول، إلا أنها ضمنت المشاركة في المباراة النهائية للمرة السادسة في تاريخها.
وتقابل البرازيل مع غانا في النهائي ليكتبا إعادة لنهائي نسخة 1993 بأستراليا والتي ابتسم فيها الحظ لراقصي السامبا بالفوز 2-1.
ولم يسبق للبرازيل صاحبة أربعة ألقاب خسارة أية مباراة نهائية سوى في نسخة 1995 في قطر حين سقطت أمام جارتها اللدودة الأرجنتين بهدفين دون رد.
تأهل منتخبا غانا والبرازيل الثلاثاء إلى نهائي كأس العالم للشباب في مصر عقب فوزهما على كل من المجر وكوستاريكا على الترتيب ضمن المربع الذهبي على ملعب القاهرة الدولي.
وتعتبر هذه هي المرة الثانية التي يلتقي فيها البرازيل وغانا في نهائي بطولة دولية على أرض مصر، حيث فازت البرازيل بمبارة الطرفين في ختام كأس العالم للناشئين تحت 17 عاما 2-1 والتي احتضنتها القاهرة عام 1997.
وفازت غانا الثلاثاء على المجر بثلاثة أهداف لاثنين، حيث أنهى النجوم السوداء الشوط الأول بأفضلية واضحة بهدفين من توقيع دومينيك أدياه (ق10 و31) ليرفع رصيده إلى ثمانية أهداف في صدارة هدافي البطولة.
وقلصت المجر الفارق عبر ماركو فوتاكس (ق73) قبل أن يستعيد أبيكو كوانساه الأفضلية لغانا (ق81).
واستغل آدم بالايتي سذاجة الدفاع الغاني ليسجل الهدف الثاني للمجر (ق84) إلا أن الوقت لم يكن كافيا لمنح بلاده التعادل.
ومنح الفوز الظهور الثالث لغانا في نهائي مونديال الشباب بعدما خسرت أمام البرازيل والأرجنتين نسختي 1993 في ماليزيا و2001 بالأرجنتين على الترتيب.
وأشاد المدير الفني للمنتخب الغاني سيلاس تيتيه بالروح القتالية للاعبيه عقب الفوز على المجر، مؤكدا أن الفريق اعتاد اللعب أفضل حين يواجه ضغوطا أكبر.
وقال تيتيه في مؤتمر صحفي عقب اللقاء: "نلعب أفضل حين نكون تحت الضغط ، وهذا يثبت قوتنا".
وتوقع تيتيه أن ينجح عدد من لاعبيه في التألق مستقبلا بشكل لافت للأنظار إذا نجحوا في الحفاظ على المستوى الحالي، معربا عن فخره في نفس الوقت بالوصول للمباراة النهائية.
واعتبر المدرب الغاني أن سعي فريقه دائما لتقديم أداء فنيا هو مفتاح الفوز الذي لازم اللاعبين في أغلب مباريات البطولة.
وعلى الجهة الأخرى، اعترف المدير الفني للمنتخب المجري ساندور إجيرفاري بأن فريقه لم يؤد بالشكل المطلوب سوى في الشوط الثاني فقط بعد قبوله هدفين في الفترة الأولى.
وقال إجيرفاري: "لقد نجحنا في إثبات قدراتنا في الشوط الثاني فقط، ولولا بعض الأخطاء التي ارتكبناها لما تمكنت غانا من تسجيل أي هدف".
واعتبر المدرب المجري مباراة الثلاثاء هي المرة الأولى التي يوضع فيها فريقه تحت ضغط منذ انطلاق البطولة.
وفي المباراة الأخرى، قضى المنتخب البرازيلي على أحلام نظيره الكوستاريكي وهزمه بهدف وحيد.
وجاء هدف اللقاء عبر نجم الهجوم البرازيلي ألان كارديك (ق67) بعد أن عجز كلا الفريقين عن هز شباك الآخر بتسديدات كشفت براعة الحارسين.
وفشلت البرازيل في تكرار الفوز الذي حققته على كوستاريكا بخماسية بيضاء ضمن الدور الأول، إلا أنها ضمنت المشاركة في المباراة النهائية للمرة السادسة في تاريخها.
وتقابل البرازيل مع غانا في النهائي ليكتبا إعادة لنهائي نسخة 1993 بأستراليا والتي ابتسم فيها الحظ لراقصي السامبا بالفوز 2-1.
ولم يسبق للبرازيل صاحبة أربعة ألقاب خسارة أية مباراة نهائية سوى في نسخة 1995 في قطر حين سقطت أمام جارتها اللدودة الأرجنتين بهدفين دون رد.