قال هانى رمزى، المدرب العام للمنتخب الوطنى للشباب، إن الانطباع الأول الذى تولد لدى الجهاز الفنى عقب وقوع مصر أمام كوستاريكا فى دور الـ١٦ هو التفاؤل، لكنه تفاؤل حذر، وأكد أن المنتخب الكوستاريكى جيد جداً، ويضم العديد من العناصر المتميزة، خاصة على المستوى الفردى الذى غالباً ما يكون الحل لهذا الفريق فى المواجهات الصعبة.
وأضاف رمزى «لا نريد أن نستهتر بالمباراة، خصوصاً أن هناك نغمة سائدة حالياً بأن المباراة سهلة جداً ووصولنا إلى دور الثمانية مضمون، ولكن هذا الكلام لا أساس له من الصحة والمباراة صعبة جداً ولها حساباتها الخاصة، لأن الأمر يختلف فى هذه الأدوار، حيث لا مجال للتعويض، والخطأ يطيح بالفريق خارج البطولة، وأعتقد أن وصول كل فرق أمريكا اللاتينية التى شاركت فى البطولة «البرازيل، أوروجواى، باراجواى، كوستاريكا» إلى الدور الثانى خير دليل على قوة هذه الفرق التى تعتمد على التكتيك الجيد جداً والكرة السهلة الجمالية، بالإضافة إلى المهارات الفردية.
وأضاف رمزى: على الجانب الفنى ندرس حالياً الفريق الكوستاريكى جيداً ولدينا جميع شرائط مبارياته فى البطولة وبعض مبارياته فى مرحلة الإعداد، وسنضع الخطة الملائمة لتجاوزه ولا ننسى أن معنا عاملى الأرض والجمهور اللذين سيكون لهما دور كبير، وأعتقد أننا بالجانب النفسى والدافع المعنوى القوى الذى حصلنا عليه عقب الفوز على إيطاليا يمكننا العبور إلى دور الثمانية.
وأضاف رمزى «لا نريد أن نستهتر بالمباراة، خصوصاً أن هناك نغمة سائدة حالياً بأن المباراة سهلة جداً ووصولنا إلى دور الثمانية مضمون، ولكن هذا الكلام لا أساس له من الصحة والمباراة صعبة جداً ولها حساباتها الخاصة، لأن الأمر يختلف فى هذه الأدوار، حيث لا مجال للتعويض، والخطأ يطيح بالفريق خارج البطولة، وأعتقد أن وصول كل فرق أمريكا اللاتينية التى شاركت فى البطولة «البرازيل، أوروجواى، باراجواى، كوستاريكا» إلى الدور الثانى خير دليل على قوة هذه الفرق التى تعتمد على التكتيك الجيد جداً والكرة السهلة الجمالية، بالإضافة إلى المهارات الفردية.
وأضاف رمزى: على الجانب الفنى ندرس حالياً الفريق الكوستاريكى جيداً ولدينا جميع شرائط مبارياته فى البطولة وبعض مبارياته فى مرحلة الإعداد، وسنضع الخطة الملائمة لتجاوزه ولا ننسى أن معنا عاملى الأرض والجمهور اللذين سيكون لهما دور كبير، وأعتقد أننا بالجانب النفسى والدافع المعنوى القوى الذى حصلنا عليه عقب الفوز على إيطاليا يمكننا العبور إلى دور الثمانية.